اسم الكتاب : علم اجتماع العنف
نوع الكتاب : سوسيولوجي
اسم الكاتب : د. معن خليل العمر
نوع الكتاب : سوسيولوجي
اسم الكاتب : د. معن خليل العمر
عدد الصفحات :
دارالنشر : الشروق
يتحدث الكتاب عن العنف أسبابه ، والعوامل التي أدت إلى إقدام البعض لممارستها ، تعددت النظريات السوسيولوجية في تفسير التداعيات لكنها جميعها اتفقت على أن العنف سلوك مكتسب ولا علاقة للوراثة في ميل البعض للممارسة العنف ..
عندما يكون المرء عنيفاً فإن العقل يكون حينها غابئاً فالعقل و العنف لايلتقيان ابداً ، وإنما تكون العاطفة هى التي تحفز الفرد في الاقدام على العنف ، بمعنى آخر كلما كان المرء أكثر عاطفية كان أكثر ميلاً للعنف !
مصطلح العنف لا يعني دائماً أن يكون سلبي فقد يكون ذات مردود ايجابي كالثورات التي تطالب بالحرية و العدل و الاصلاح كما نشهدها في الآونة الأخيرة في الدول العربية ..
في بعض ثقافات الشعوب أو الجماعات يكون العنف سلوكاً مقبولاً اجتماعياً و لايعتبر فاعلها سوى شخص محط احترام وتقدير كالأب الذي يقوم بقتل ابنته التي لم تصن عفتها فإن القبيلة أو الجماعة التي ينتمي إليها لا يصفونه بالمجرم أو القاتل بل فعل ما يجب فعله و إن لم يفعل فإنه قد ألحق العار لجماعته ..!
يرى الكاتب بأن الحكومة أيضاً تمارس العنف على المواطنين لكن العنف هُنا مقبول كون أن الحكومة هى صاحبة القوة و النفوذ وبالتالي لها الحق في استخدام العنف لكن لا يعني دائماً أنها على صواب فهنالك حكومات تتمادى في سلطتها إلى حد القتل ..!
هنالك نوع آخر من العنف يكون الطفل و المرأة هما الضحية وهو ما يسمى بالعنف الأسري Family Violence
العنف قد يأخذ أشكال مختلفة عنف جسدي ، لفظي و قد يكون نفسي ، إن الإهمال و الاعتداء الجنسي من قبل الأقرباء يعد من أخطر و أبشع أنواع العنف وهو ما يسمى بسفاح القربى حينما يستغل أحدهم جهالة وضعف الطفل بأمور تتنافى مع القيم الأخلاقية ، كما أن سلب الحقوق المدنية للطفل و حتى كبار السن من أفراد العائلة يعد نوعاً آخر من العنف ..!
نظراً لأهمية القضية الاجتماعية ظهرت اجتهادات أكاديمية ونظريات سوسيولوجية من أمثال ستراوس الذي يرى بأن العنف وليد بيئة اجتماعية تشجع على ممارستها وذات قبول اجتماعي غير منفر من فاعلها حتى أنه لا يخجل من أفعاله طالما ينال مايريده وبذلك يدفعه بالاستمرار في الشتم ، الضرب وغيرها من السلوكيات العنيفة ، لعل الطفل أو المراهق أقدم على اكتساب السلوكيات الغير سوية من قبل أبيه أو من هم أكبر منه في محيط اسرته وربما أعتاد على مشاهدة هذه السلوكيات ناهيك عن وسائل الاعلام التي تعرض أشكالاً مختلفة للعنف قد تعزز في نفس الفرد ، إن اقدام الأب في تعنيف زوجته ليس سوى لأنه صاحب القوة المادية و المهنية والتي تدفع الزوجة للخنوع له ، باختصارشديد البناء الاجتماعي هو الذي يعطي للرجل أو الأب صلاحيات في ممارسة العنف ، أي أن العنف غدا مقبولاً اجتماعياً لأن البناء الاجتماعي يشجعه في ممارستها وإن تراخى وأصبح عطوفاً على اسرته هُنا يوصم بصفات سلبية ، هذا ماتوصلت إليه نظرية النسق العام General System Theory
هنالك نظرية أخرى تؤكد أن ليس بالضرورة أن يكون الطفل أو الشاب اكتسب العنف من قبل أبويه ربما من قبل جماعة الأصدقاء اي قد ينتمي لأسرة سوية نشأ على الاحترام لكن قد تأثر بجماعته فتعلم من خلالهم العنف ، لذلك سميت هذه النظرية بنظرية التعلم الاجتماعي Social Learning Theory ولا يعني بأن العنف يتعلم الفرد فقط من محيط جماعة الأصدقاء ربما من محيط أسرته إن كانت تمارس العنف فيتعلم من خلالهم .
يختصر عالم الاجتماع الأمريكي وليام جود نظريته " إن تكاثرت مصادر الفرد المادية و المعنوية قلت رغبته أو ميله في استخدام القوة بشكل علني أو مفتوح " مفادة من هذه العبارة أن العنف يظهر جلياً إن غابت المصادر المادية كالمال و العقار ، والمعنوية كالاحترام والتقدير حينها يمسي الفرد عدوانياً ويمارس العنف على الآخرين وأكثر الضحايا هم الزوجة و الأبناء ، نظرية الموارد Resource Theory
نظرية أخرى ترى بأن تزايد عدد الأبناء يساهم في نشوء العنف ، أنصار هذه النظرية يرون بأن الأبوين يعجزون في ضبط سلوكيات أبنائهم ورعايتهم في حالة إن كثرت عددهم و يغدو الأمر أكثر سوءاً إن كان الأبناء ليس من أبناء الأبوين بيولوجياً ، لذلك يستخدمون العنف حتى يستجيبوا لأوامرهم ، نظرية البايو اجتماعي Sociobiology Theory
وهنالك نظريات أخرى لكل منها تفسير مختلف كنظرية الضبط و التبادل الاجتماعي Exchange - Social Theory، نظرية السيطرة الذكورية Patriarchy
حسناً هذا إن كان الفرد راشداً أو بالغاً فكيف لطفل عمره لا يتجاوز أصابع اليد الواحده يغدو عنيفاً ؟ هنالك ما يسمى بالعنف الداخلي Inward Violence وهو أن الطفل يقوم بإيذاء نفسه كأن يخبط رأسه بالحائط لأنه بتصرفه هذا يقوم بإيذاء ابويه أكثر من نفسه أي يمكن تسميته انتقاماً لهم لسوء معاملتهم له !
إن ثقافة المجتمع العربي - كما يرى الكاتب - ترى بأن المرأة المثالية هى التي تخضع لزوجها وتطيعه طاعةً عمياء ، والرجل هو صاحب القوة و الكلمة العليا ، وإن حدث خللاً في حياتهم الزوجية فهى الملامة وعليها تسوية الأمر !
يظهر ذلك جلياً في كتب التي تتعلق بالحياة الزوجة دائماً عناوينها أنثوية موجهة للمرأة وكأن الرجل معصوم من الخطأ! وجهة نظر صاحبة المدونة لا الكاتب :)
تقييمي للكتاب
10/10
هذا الكتاب يعد من أكثر الكتب السوسيولوجية التي استمتعت بقراءتها في الفترة الأخيره..
يتحدث الكتاب عن العنف أسبابه ، والعوامل التي أدت إلى إقدام البعض لممارستها ، تعددت النظريات السوسيولوجية في تفسير التداعيات لكنها جميعها اتفقت على أن العنف سلوك مكتسب ولا علاقة للوراثة في ميل البعض للممارسة العنف ..
عندما يكون المرء عنيفاً فإن العقل يكون حينها غابئاً فالعقل و العنف لايلتقيان ابداً ، وإنما تكون العاطفة هى التي تحفز الفرد في الاقدام على العنف ، بمعنى آخر كلما كان المرء أكثر عاطفية كان أكثر ميلاً للعنف !
مصطلح العنف لا يعني دائماً أن يكون سلبي فقد يكون ذات مردود ايجابي كالثورات التي تطالب بالحرية و العدل و الاصلاح كما نشهدها في الآونة الأخيرة في الدول العربية ..
في بعض ثقافات الشعوب أو الجماعات يكون العنف سلوكاً مقبولاً اجتماعياً و لايعتبر فاعلها سوى شخص محط احترام وتقدير كالأب الذي يقوم بقتل ابنته التي لم تصن عفتها فإن القبيلة أو الجماعة التي ينتمي إليها لا يصفونه بالمجرم أو القاتل بل فعل ما يجب فعله و إن لم يفعل فإنه قد ألحق العار لجماعته ..!
يرى الكاتب بأن الحكومة أيضاً تمارس العنف على المواطنين لكن العنف هُنا مقبول كون أن الحكومة هى صاحبة القوة و النفوذ وبالتالي لها الحق في استخدام العنف لكن لا يعني دائماً أنها على صواب فهنالك حكومات تتمادى في سلطتها إلى حد القتل ..!
هنالك نوع آخر من العنف يكون الطفل و المرأة هما الضحية وهو ما يسمى بالعنف الأسري Family Violence
العنف قد يأخذ أشكال مختلفة عنف جسدي ، لفظي و قد يكون نفسي ، إن الإهمال و الاعتداء الجنسي من قبل الأقرباء يعد من أخطر و أبشع أنواع العنف وهو ما يسمى بسفاح القربى حينما يستغل أحدهم جهالة وضعف الطفل بأمور تتنافى مع القيم الأخلاقية ، كما أن سلب الحقوق المدنية للطفل و حتى كبار السن من أفراد العائلة يعد نوعاً آخر من العنف ..!
نظراً لأهمية القضية الاجتماعية ظهرت اجتهادات أكاديمية ونظريات سوسيولوجية من أمثال ستراوس الذي يرى بأن العنف وليد بيئة اجتماعية تشجع على ممارستها وذات قبول اجتماعي غير منفر من فاعلها حتى أنه لا يخجل من أفعاله طالما ينال مايريده وبذلك يدفعه بالاستمرار في الشتم ، الضرب وغيرها من السلوكيات العنيفة ، لعل الطفل أو المراهق أقدم على اكتساب السلوكيات الغير سوية من قبل أبيه أو من هم أكبر منه في محيط اسرته وربما أعتاد على مشاهدة هذه السلوكيات ناهيك عن وسائل الاعلام التي تعرض أشكالاً مختلفة للعنف قد تعزز في نفس الفرد ، إن اقدام الأب في تعنيف زوجته ليس سوى لأنه صاحب القوة المادية و المهنية والتي تدفع الزوجة للخنوع له ، باختصارشديد البناء الاجتماعي هو الذي يعطي للرجل أو الأب صلاحيات في ممارسة العنف ، أي أن العنف غدا مقبولاً اجتماعياً لأن البناء الاجتماعي يشجعه في ممارستها وإن تراخى وأصبح عطوفاً على اسرته هُنا يوصم بصفات سلبية ، هذا ماتوصلت إليه نظرية النسق العام General System Theory
هنالك نظرية أخرى تؤكد أن ليس بالضرورة أن يكون الطفل أو الشاب اكتسب العنف من قبل أبويه ربما من قبل جماعة الأصدقاء اي قد ينتمي لأسرة سوية نشأ على الاحترام لكن قد تأثر بجماعته فتعلم من خلالهم العنف ، لذلك سميت هذه النظرية بنظرية التعلم الاجتماعي Social Learning Theory ولا يعني بأن العنف يتعلم الفرد فقط من محيط جماعة الأصدقاء ربما من محيط أسرته إن كانت تمارس العنف فيتعلم من خلالهم .
يختصر عالم الاجتماع الأمريكي وليام جود نظريته " إن تكاثرت مصادر الفرد المادية و المعنوية قلت رغبته أو ميله في استخدام القوة بشكل علني أو مفتوح " مفادة من هذه العبارة أن العنف يظهر جلياً إن غابت المصادر المادية كالمال و العقار ، والمعنوية كالاحترام والتقدير حينها يمسي الفرد عدوانياً ويمارس العنف على الآخرين وأكثر الضحايا هم الزوجة و الأبناء ، نظرية الموارد Resource Theory
نظرية أخرى ترى بأن تزايد عدد الأبناء يساهم في نشوء العنف ، أنصار هذه النظرية يرون بأن الأبوين يعجزون في ضبط سلوكيات أبنائهم ورعايتهم في حالة إن كثرت عددهم و يغدو الأمر أكثر سوءاً إن كان الأبناء ليس من أبناء الأبوين بيولوجياً ، لذلك يستخدمون العنف حتى يستجيبوا لأوامرهم ، نظرية البايو اجتماعي Sociobiology Theory
وهنالك نظريات أخرى لكل منها تفسير مختلف كنظرية الضبط و التبادل الاجتماعي Exchange - Social Theory، نظرية السيطرة الذكورية Patriarchy
حسناً هذا إن كان الفرد راشداً أو بالغاً فكيف لطفل عمره لا يتجاوز أصابع اليد الواحده يغدو عنيفاً ؟ هنالك ما يسمى بالعنف الداخلي Inward Violence وهو أن الطفل يقوم بإيذاء نفسه كأن يخبط رأسه بالحائط لأنه بتصرفه هذا يقوم بإيذاء ابويه أكثر من نفسه أي يمكن تسميته انتقاماً لهم لسوء معاملتهم له !
إن ثقافة المجتمع العربي - كما يرى الكاتب - ترى بأن المرأة المثالية هى التي تخضع لزوجها وتطيعه طاعةً عمياء ، والرجل هو صاحب القوة و الكلمة العليا ، وإن حدث خللاً في حياتهم الزوجية فهى الملامة وعليها تسوية الأمر !
يظهر ذلك جلياً في كتب التي تتعلق بالحياة الزوجة دائماً عناوينها أنثوية موجهة للمرأة وكأن الرجل معصوم من الخطأ! وجهة نظر صاحبة المدونة لا الكاتب :)
الحديث عن الكتاب لا ينتهي فهو جميل وممتع حتى وإن شعرت أحياناً كثيرة بالملل لكني خرجت بكم كبير من المعلومات كفيلة بتوعيتي حول العنف :)
تقييمي للكتاب
10/10
تجدون الكتاب في مكتبة دار العروبة
مشكلة المرأة هي بقبولها دور الضحية وتسّلمها للرجل دور المستبد لتشتكي منه لاحقًا!
ردحذفالرجل والمرأة يختلفون وليس تفسير هذا بأن المرأة أكثر تعقيدًا وتحتاج لدراسة أكبر.
العنف هو محاولة للتعبير الذاتي ما كان ليتشوّه لو وُجه بالطريقة الصحيحة.
الـReview
10 على 10
يعطيج العافية
: )
الله ذكرتيني بالذي مضي كنت احب اقرا كتب علم نفس واجتماع تعطيج نظرة شاملة لسلوك البشر وفهم اكثر لهم ,صاجة الكتب الي من هالنوع ثقيلة شوي لنها علمية بس مفيدة
ردحذفمشكورة لوتس علي العرض
ممتاز جدا شكرا لك ورائع بالتوفيق ...
ردحذفكتاب رائع ومفيد شكرا لك وبارك الله فيك ...
ردحذفطريقتك في السرد جميله وخلتيني متشوق أقرا الكتاب ..وفعلاً الكتب العلميه عايزه شوية صبر لكن مع الوقت نتعلم الصبر ^_^
ردحذفسيما
ردحذفبرأي المشكلة تكمن في الفلسفة التي كانت تحط من قدر المرأة ، أفلاطون و طاليس وغيرهم من فلاسفة اليونان بوجهه الخصوص الغير منصفة في حق المرأة ..!
ظهر الاسلام ودعى إلى المساواة بين الجنسين في الثواب و العقاب ، لكن الفكر الاجتماعي في معظم المجتمعات المتخلفة منها و المتحضرة لا تزال تؤمن بأن المرأة أقل شأناً من الرجل ..!
" العنف هو محاولة للتعبير الذاتي ما كان ليتشوّه لو وُجه بالطريقة الصحيحة."
صدقتِ ياصديقة
الله يعافيج سيما :***
Sweet Revenge
ردحذفأهلاً أهلاً :)))
كتب السوسيولوجي و السيكولوجي بالذات لازم الكل يقراها لأن نعيش بمجتمع وبظروف ما نقدر نفهمها ونواجهها اذا ما ثقفنا انفسنا بقراية هالنوع من الكتب ..
العفو عزيزتي :***
وظيفة مصر
ردحذفسررت بأن ماكتبته راق لحضراتكم :)
وظائف في مصر
ردحذفهو كذلك الكتاب ممتع ومفيد
شكراً :)
كافر على الطريق
ردحذفأنا أرى بأن القراءة جزء من الأناقة ..!
الكتاب يستحق القراءة
تمنياتي لك قراءة ممتعة :)
شكرا لك ورائع الكتاب جيد جدا ومفيد ...
ردحذفمررت من هنا ~
ردحذفقراءه مميزه .. شكرا لك
ثقافة الهزيمة .. عصابة البقرة الضاحكة 3
ردحذفوأنا تقديري الشخصي لهذه العملية الخاصة بسعاد حسني أنه لم يكن ثمة ما يدعو لأقتحام الغرفة عليها أثناء وجودها مع ممدوح والأكتفاء بمواجهتها بالصور التي حصلنا عليها من عملية الكنترول خاصة وأن الأقتحام تم أثناء ممارسة أوضاع جنسية وكانت سعاد عريانة،
وأذكر أنه في مرحلة من مراحل العملية كانت سعاد وممدوح متغطيين بملاية وكان ذلك من ضمن الأسباب التي دفعت إلى التفكير في الأقتحام أنما هذا لا يمنع من أننا ألتقطنا لهم صور قبل ما يتغطوا بالملاية، وقد كانت هذه العملية الخاصة بسعاد حسني هي أول عملية نلجأ فيها إلى هذا الأسلوب في التجنيد وهو ضبطها متلبسة. ...باقى المقال ضمن مجموعة مقالات ثقافة الهزيمة ( بقلم غريب المنسى ) بالرابط التالى
www.ouregypt.us
و كل عام و أنت بخير عيد سعيد.
اذا استثنينا مافي الكتاب من عرض
ردحذففان هناك دافعا اخر ربما لا يعرفه سوى المتخصصون في علم النفس .. وهو .. الدافع الكامن ..
جيث يمكن لاي انسان ان يتحول الى شرير ضمن برمجة كانت في الاصل كامنة في عقله الباطن .. هي مشكلة صحية اكيد
وتحتاج لسرد اكثر لفهمها
استمتعت بما قرأت هنا
كتاب رائع
ردحذفوالاروع تعريفنا به
شكرا جزيلا على عرض المحتوى
http://storyuae.blogspot.com/
كل الشكر لمن أبدى رأيه في العرض و الكتاب :)
ردحذفابن السور
بكل تأكيد فالحديث عن العنف و الجريمة لايمكن معرفتها جيداً بكتاب واحد فلابد من النظر لابعاد علمية مختلفة من الناحية السوسيولوجية والسيكولوجية وحتى من الناحية الفلسفية حينها تكتمل الرؤية للقارئ بشكل جيد
مدونة ممتازة و كلام رائع شكرا لك...
حذفموفقك يا اخي شكرا لك
ردحذفمدونة جميلة شكرا لك
حذفموفقك يا اخي شكرا لك
ردحذفكل الشكر لحضراتكم واسعدني مروركم الجميل
ردحذفبالمناسبة أنا فتاة :)
سلام عليكم..
ردحذفمتأخر في التعليق لكن لروعة المقالة والاسلوب اردت اشكرك على جميل الطرح...موفقين
وعليكم السلام والرحمة ..
حذفشكرك موصول أخ علي ..
وشكراً على المتابعة
:)