اسم الكتاب ابن سبارتاكوس
نوع الكتاب : قصص قصيره
اسم الكاتب : محمود قاسم
عدد صفحات الكتاب :135
عدد صفحات الكتاب :135
سنة النشر : 1990
دار النشر : نهضة مصر
صدر
هذا الكتاب منذ أربعة وعشرون سنه ، وقررت قراءته بعد مضي خمسة عشرة سنه من
شراءه !
الكتب القديمه تنفرد في كل شيء ، ببساطة السرد و نقاء المفردات وخلوها من الألفاظ التي تخدش حياء القارئ ، غنية ومليئة بالحب والوفاء للوطن والحبيب ، وأوراقها الصفراء برائحتها المميزه قد تدفعك -لا شعورياً- في استشاق رائحتها وكأن هذا التصرف يعيدنا للماضي الجميل ، حيث الكُتّاب لا يصدرون كتاباتهم سوى لأنهم يعشقون الكتابة لا من أجل ملئ محفظتهم بالمال وإخداع القارئ بجمال الغلاف وعنوانه !
ومحمود قاسم صاحب قلم متميز يجمع مابين الأدب والأعمال السينمائية في كتاب بحجم الجيب ليأخذك إلى خمسة أعمال أدبية وملحق عن الأفلام التي انتجت في الخمسينات ومابعدها من القرن الماضي مزودةً بمشهد من فيلم يطابق فحوى القصه ، مستعرضاً براعة ممثليه كستيف ريفز ، وصوفيا لورين . ابن سبارتكوس ، كاميلوت ، عايدة ، صراع في المحيط ، والروس قادمون ، روايات الحرب لأشهر الأدباء اخُتصِرت لتكون قصصاً قصيره مع الحفاظ على أصالتها الأدبية كما أخرجها أصحابها ، في كل قصه أنهي قراءتها أجد ذاكرتي تعيدني للوراء عندما كنت مراهقة في الخامسة عشر من عمري تتخذ الصندوق كرسياً وبيدي مشروبي المفضل " حليب بالككاو كي دي دي " وأشعة الشمس تداعب الشَعر والكتاب .
الكتب القديمه تنفرد في كل شيء ، ببساطة السرد و نقاء المفردات وخلوها من الألفاظ التي تخدش حياء القارئ ، غنية ومليئة بالحب والوفاء للوطن والحبيب ، وأوراقها الصفراء برائحتها المميزه قد تدفعك -لا شعورياً- في استشاق رائحتها وكأن هذا التصرف يعيدنا للماضي الجميل ، حيث الكُتّاب لا يصدرون كتاباتهم سوى لأنهم يعشقون الكتابة لا من أجل ملئ محفظتهم بالمال وإخداع القارئ بجمال الغلاف وعنوانه !
ومحمود قاسم صاحب قلم متميز يجمع مابين الأدب والأعمال السينمائية في كتاب بحجم الجيب ليأخذك إلى خمسة أعمال أدبية وملحق عن الأفلام التي انتجت في الخمسينات ومابعدها من القرن الماضي مزودةً بمشهد من فيلم يطابق فحوى القصه ، مستعرضاً براعة ممثليه كستيف ريفز ، وصوفيا لورين . ابن سبارتكوس ، كاميلوت ، عايدة ، صراع في المحيط ، والروس قادمون ، روايات الحرب لأشهر الأدباء اخُتصِرت لتكون قصصاً قصيره مع الحفاظ على أصالتها الأدبية كما أخرجها أصحابها ، في كل قصه أنهي قراءتها أجد ذاكرتي تعيدني للوراء عندما كنت مراهقة في الخامسة عشر من عمري تتخذ الصندوق كرسياً وبيدي مشروبي المفضل " حليب بالككاو كي دي دي " وأشعة الشمس تداعب الشَعر والكتاب .
تقييمي للكتاب
10/9
ما قيمة ادب خلا من الادب ...!
ردحذفالله يهدي كتاب هذي الايام
قلما أجد ما يستحق القراءة
تصفحت مدونتك و لم اجد اثر لروايات إبراهيم نصرالله
أنصحك بها فهي جديرة بالقراءة :)
دمتي مبدعة
ودي =)
أهلاً فاطمة
حذفبالفعل لم يسبق أن قرأت للمبدع إبراهيم النصر الله ، لكن ستكون لي وقفه قرائية في المستقبل القريب .
شكراً لك
:)