اسم الكتاب: الحب حسب التقويم البغدادي
نوع الكتاب : خواطر وأشعار
اسم الكاتب : عبد العظيم فنجان
نوع الكتاب : خواطر وأشعار
اسم الكاتب : عبد العظيم فنجان
عدد صفحات الكتاب :112
دار النشر : الجمل
دار النشر : الجمل
ابتعته من معرض الكتاب
"لستُ من نوعكِ :
بي من القلق مايمزق بركاناً "
وهبه الله من عظمةِ شعره ، شيء ما يتفرد به هذا الشاعر عن سواه ، ربما لأنه يلتفت للأمور التى يصرف الشعراء عنها منتمياً إلى " عالم الأزقة والشوارع الخلفية " كما يصفه البعض ، وهو بذلك لا ينتمي لأبناء جيل شعري معين ، كتاباته غير منتظمه ، وهو ليس من أؤلئك الذين يلهفون وراء أضواء الشهره ، يكتب مايملي عليه قلبه وترضخ يده على صفائح الورق ، شاعري حد العنف وعنفه حد الشاعريه يبدأ بالكره ويرضخ للحب ، وكل السبل تنتهي به وكأن قدره لا مفر منه !
" كان علّي أن أهرّبكِ من الوضوح إلى الغموض
بي من القلق مايمزق بركاناً "
وهبه الله من عظمةِ شعره ، شيء ما يتفرد به هذا الشاعر عن سواه ، ربما لأنه يلتفت للأمور التى يصرف الشعراء عنها منتمياً إلى " عالم الأزقة والشوارع الخلفية " كما يصفه البعض ، وهو بذلك لا ينتمي لأبناء جيل شعري معين ، كتاباته غير منتظمه ، وهو ليس من أؤلئك الذين يلهفون وراء أضواء الشهره ، يكتب مايملي عليه قلبه وترضخ يده على صفائح الورق ، شاعري حد العنف وعنفه حد الشاعريه يبدأ بالكره ويرضخ للحب ، وكل السبل تنتهي به وكأن قدره لا مفر منه !
" كان علّي أن أهرّبكِ من الوضوح إلى الغموض
ومن الشعارات إلى لجّة الصمت
فكثافة الحب هى في ما لا يُقال "
ويختلط دماء الحب بالحرب وهذا حال بغداد فماعاد للإنسانية وجود في الأرض
ويختلط دماء الحب بالحرب وهذا حال بغداد فماعاد للإنسانية وجود في الأرض
" تخيلت
أن جسدك قد انصهر مع القصف
تحت الأرض
وذاب في العناصر ، فتحول إلى بقعة
زيت
ستبعث الدفء في قلب العالم البارد العواطف
ومن أجلها ، الآن ،
تتنافس الأمم "
" رأيت مدناً تتسول تجاعيدها من المارة "
بكلماته يأخذك إلى الأزقه حيث عابري السبيل والمنسيين والمغنين بالحرية والوطن والحب ، يعزلك عن الطرق الرئيسية لتعيش في طرف المدينة والأماكن المهجوره يبحث فيها عن الحياة عن الحرية المنشودة .
مابين الأقواس اقتباسات
تقييمي للكتاب
10/9
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق