عنوان الكتاب : أشهر معسكرات الاعتقال النازية داكاو
نوع الكتاب : تاريخ
اسم الكاتب : رمسيس عوض
عدد الصفحات : 178
دار النشر : المجلس الأعلى للثقافة
سنة النشر : 2008
ابتعته من معرض الكتاب
لم أكن أعلم بأن النازييون يمتلكون تلك القساوة ..!
و لم أصدق ما كتبه رمسيس عوض إلا بعد أن تصفحت عبر الإنترنت لأجد مايفوق كتاباته ..!
في الثلاثينيات من القرن الماضي ظهر معتقل في مدينة لا تخطر ببال أحد أن يكون في بقعتها الخلابة أشد أنواع التعذيب و السادية .
مدينة داكاو مدينة ألمانية انشأ فيها معسكر لإعتقال كل من يعارض سياسة النظام النازي لذلك ضم مجموعة من الجنسيات و الأعراق المختلفة وان كان لليهود نصيب الأسد من الاعتقال ..!
ابسط حق يطالب به اي سجين هو الخصوصية ، تخيل دورة المياه كانت مكشوفه للجميع ، بل كان الحراس يستمتعون بالعبث بالمياة على السجناء اثناء استحمامهم فتارة تكون المياة حارة جداً و فجأة تكون شديدة البرودة ..!
يوجد في المعتقل محرقة لحرق الجثث ، ومن يقوم بعملية الحرق هم السجناء ، بعد أن يغريهم الحرس بتقديم النبيذ و حفنة من السجائر ناهيك هذه العملية بشعة فقد كانت رائحة الجثث نتنه و من الصعب تحملها ..!
و لأن المعتقل استوعب أكثر من مائتي ألف سجين فقد تم استغلال الطاقة البشرية إما في إدرار الربح المادي كعملهم في المصانع و المناجم مقابل مبلغ من المال و كان رجال وحدة البوليس يتلقون الأجر من عرق جبين سجنائهم ، أو كمختبر للتجارب مُورس عليهم أشد أنواع التعذيب لدرجة منهم من لاقى مصرعه إبان تلك التجارب ..!
ناهيك عن ذلك كله كان السجناء لا يتلقون سوى أشد التعذيب بسبب أو من دون سبب ، كما قد يتعرض السجناء للتعذيب لخطأ أقدم عليه أحدهم ...!
من أخطر التقارير التي ظهرت في معتقل داكاو هو انتشار ظاهرة أكلة لحوم البشر للجثث ذلك يرجع إلى ردائة و قلة الطعام الذي كان يُقدم لهم كما ان رجال الحرس يتلذذون بالعبث بطعام السجناء كإلقاء الحساء على الأرض حتى يقوم السجين بلعق الأرضية بل ذات مره قدموا لأحد السجناء خبزاً تحوي على الفضلات ..!
و نظراً للجحيم الذي يعيشون فيه السجناء و بالأخص النساء اللاتي التمسن الأمل من جديد بعد أن أغراهم رجال الحرس ما أن يمارسن الرذيلة لمدة ستة أشهر يتحررن من السجن ، لذلك منهن من اقدمت على تلك المهنة - ان اعتبرناها بمهنة - نظير الحرية و كان رجال الحرس يقومون بمكافأة بعض السجناء- المجتهدين - لزيارة بيت الرذيلة الموجود في المعتقل كنوع من التحفيز على العمل وزيادة الانتاجية ..!
أشرت فيما سبق بأن كان السجناء استخدموا كتجارب مخبرية إحدى تلك التجارب قطع الأكسجين عن السجين وذلك لمعرفة مدى صموده
يقال أن الضحية و صل إلى مرحلة ازرقاق وجهه وظهور الزبد من فمه ..!
بل حتى الأطفال استغلوا بطرق غير شرعية ..!
كان ادعاءات الأطباء حول تطبيق تجاربهم الطبية على السجناء هو أن هؤلاء صدر عليهم حكم الإعدام أو من لديه عاهات ، بل كان يتطوع بعض السجناء ليكونوا حقل التجارب بعد ما تم اغراء المحكومين بالاعدام بأن إن بقيوا على قيد الحياة سيعفون من الحكم ..
ظل الحال على ماهو عليه لمدة اثنتى عشر سنة بعد ان قامت القوات الإميركية بتحرير المعتقل و من تبقى من السجناء الذين تفاوتوا في الديانات و المذاهب و التيارات السياسية و العرقية المختلفة ، وعلى الرغم من ذلك الخليط البشري أخذ يصف أحد القساوسة الناجين حالهم في المعتقل :
" كنا رجالا ننتمي إلى جنسيات مختلفة ، ورغم اختلافنا كنا - باستثناء حالات قليلة - رفاقاً تربطنا وشائح الزمالة ..
صحيح أننا كنا ألماناً و فرنسيين وهولنديين و روساً ، ولكننا كنا تشكيلة متوائمة من القساوسة الكاثوليك و البروتستانت ..
ومهما كان الخلاف في جنسياتنا و أوضاعنا الإجتماعية و نظرتنا الفلسفية فقد كنا رجالا و إخوة و نشعر بذلك و كسجناء استطعنا إثبات أنه يمكننا أن نحترم بعضنا البعض بدلا من تمزيق بعضنا البعض إرباً إرباً ..
وكان من الشائع أن ترى قسيساً كاثوليكياً وراعياً بروتستانتياً يقتسمان آخر كسرة خبز مع روسي بلشفي و أن ترى شيوعياً يستدعي قسيساً ليصلي من أجل رفيق يحتضر .. وجدنا أن خلافاتنا الإيدلوجية لاتمنع الحب من أن يوحدنا و يؤلف بيننا ، وأنه من الممكن أن نفهم و نساعد بعضنا البعض ، وكم شيوعي أنقذ قسيساً من الموت ، وكم من قسيس اختلى بشيوعي في ركن ليتحدث معه ساعات ويناقشه كصديق حقيقي في مشاكل الحياة ، وبذلك انهارت الحواجز وظهرت محلها إمكانات التفاهم و الاتفاق .."
تفرد الكاتب بسرده الممتع الذي لن يشعرك بالملل ، بل تبين لي بأن الكاتب لديه إصدارات تتحدث عن معتقلات نازية أخرى مما دفعني باقتنائها فور عثورها في المكتبة ، لكن على الرغم من ذلك فإن الكتاب لا يعد شاملاً وافياً ذلك لأنه لا يحوي على أي صور مما يستلزم على القارئ البحث عن مصادر أخرى ..
الكتاب مقسم إلى جزئين الجزء الأول يتطرق بالحديث عن معتقل داكاو و الجزء الثاني يحوي على بيانات إحصائية لسجناء المعتقل .
تقييمي للكتاب
10/9
:
أعشق مشاهدة الأفلام التاريخية
فهى بالنسبة لي فاتحة شهية للمطالعة أو أحياناً أعتبرها نوعاً من الترفيه بعد القراءة
THE
BOY IN THE STRIPED PYJAMAS
فيلم يروي معاناة السجناء تحت سطوة النازيين ، الفيلم درامي و مؤثر جداً - خاصة في المشهد الأخير - ذلك لأن كل ما عُرض كان فيما مضى قصة حياة كل سجين و ليس من نسج الخيال ..!
" انصحكم تشوفونه "
اسم الكاتب : رمسيس عوض
عدد الصفحات : 178
دار النشر : المجلس الأعلى للثقافة
سنة النشر : 2008
ابتعته من معرض الكتاب
لم أكن أعلم بأن النازييون يمتلكون تلك القساوة ..!
و لم أصدق ما كتبه رمسيس عوض إلا بعد أن تصفحت عبر الإنترنت لأجد مايفوق كتاباته ..!
في الثلاثينيات من القرن الماضي ظهر معتقل في مدينة لا تخطر ببال أحد أن يكون في بقعتها الخلابة أشد أنواع التعذيب و السادية .
مدينة داكاو مدينة ألمانية انشأ فيها معسكر لإعتقال كل من يعارض سياسة النظام النازي لذلك ضم مجموعة من الجنسيات و الأعراق المختلفة وان كان لليهود نصيب الأسد من الاعتقال ..!
ابسط حق يطالب به اي سجين هو الخصوصية ، تخيل دورة المياه كانت مكشوفه للجميع ، بل كان الحراس يستمتعون بالعبث بالمياة على السجناء اثناء استحمامهم فتارة تكون المياة حارة جداً و فجأة تكون شديدة البرودة ..!
يوجد في المعتقل محرقة لحرق الجثث ، ومن يقوم بعملية الحرق هم السجناء ، بعد أن يغريهم الحرس بتقديم النبيذ و حفنة من السجائر ناهيك هذه العملية بشعة فقد كانت رائحة الجثث نتنه و من الصعب تحملها ..!
و لأن المعتقل استوعب أكثر من مائتي ألف سجين فقد تم استغلال الطاقة البشرية إما في إدرار الربح المادي كعملهم في المصانع و المناجم مقابل مبلغ من المال و كان رجال وحدة البوليس يتلقون الأجر من عرق جبين سجنائهم ، أو كمختبر للتجارب مُورس عليهم أشد أنواع التعذيب لدرجة منهم من لاقى مصرعه إبان تلك التجارب ..!
ناهيك عن ذلك كله كان السجناء لا يتلقون سوى أشد التعذيب بسبب أو من دون سبب ، كما قد يتعرض السجناء للتعذيب لخطأ أقدم عليه أحدهم ...!
من أخطر التقارير التي ظهرت في معتقل داكاو هو انتشار ظاهرة أكلة لحوم البشر للجثث ذلك يرجع إلى ردائة و قلة الطعام الذي كان يُقدم لهم كما ان رجال الحرس يتلذذون بالعبث بطعام السجناء كإلقاء الحساء على الأرض حتى يقوم السجين بلعق الأرضية بل ذات مره قدموا لأحد السجناء خبزاً تحوي على الفضلات ..!
و نظراً للجحيم الذي يعيشون فيه السجناء و بالأخص النساء اللاتي التمسن الأمل من جديد بعد أن أغراهم رجال الحرس ما أن يمارسن الرذيلة لمدة ستة أشهر يتحررن من السجن ، لذلك منهن من اقدمت على تلك المهنة - ان اعتبرناها بمهنة - نظير الحرية و كان رجال الحرس يقومون بمكافأة بعض السجناء- المجتهدين - لزيارة بيت الرذيلة الموجود في المعتقل كنوع من التحفيز على العمل وزيادة الانتاجية ..!
أشرت فيما سبق بأن كان السجناء استخدموا كتجارب مخبرية إحدى تلك التجارب قطع الأكسجين عن السجين وذلك لمعرفة مدى صموده
يقال أن الضحية و صل إلى مرحلة ازرقاق وجهه وظهور الزبد من فمه ..!
بل حتى الأطفال استغلوا بطرق غير شرعية ..!
كان ادعاءات الأطباء حول تطبيق تجاربهم الطبية على السجناء هو أن هؤلاء صدر عليهم حكم الإعدام أو من لديه عاهات ، بل كان يتطوع بعض السجناء ليكونوا حقل التجارب بعد ما تم اغراء المحكومين بالاعدام بأن إن بقيوا على قيد الحياة سيعفون من الحكم ..
ظل الحال على ماهو عليه لمدة اثنتى عشر سنة بعد ان قامت القوات الإميركية بتحرير المعتقل و من تبقى من السجناء الذين تفاوتوا في الديانات و المذاهب و التيارات السياسية و العرقية المختلفة ، وعلى الرغم من ذلك الخليط البشري أخذ يصف أحد القساوسة الناجين حالهم في المعتقل :
" كنا رجالا ننتمي إلى جنسيات مختلفة ، ورغم اختلافنا كنا - باستثناء حالات قليلة - رفاقاً تربطنا وشائح الزمالة ..
صحيح أننا كنا ألماناً و فرنسيين وهولنديين و روساً ، ولكننا كنا تشكيلة متوائمة من القساوسة الكاثوليك و البروتستانت ..
ومهما كان الخلاف في جنسياتنا و أوضاعنا الإجتماعية و نظرتنا الفلسفية فقد كنا رجالا و إخوة و نشعر بذلك و كسجناء استطعنا إثبات أنه يمكننا أن نحترم بعضنا البعض بدلا من تمزيق بعضنا البعض إرباً إرباً ..
وكان من الشائع أن ترى قسيساً كاثوليكياً وراعياً بروتستانتياً يقتسمان آخر كسرة خبز مع روسي بلشفي و أن ترى شيوعياً يستدعي قسيساً ليصلي من أجل رفيق يحتضر .. وجدنا أن خلافاتنا الإيدلوجية لاتمنع الحب من أن يوحدنا و يؤلف بيننا ، وأنه من الممكن أن نفهم و نساعد بعضنا البعض ، وكم شيوعي أنقذ قسيساً من الموت ، وكم من قسيس اختلى بشيوعي في ركن ليتحدث معه ساعات ويناقشه كصديق حقيقي في مشاكل الحياة ، وبذلك انهارت الحواجز وظهرت محلها إمكانات التفاهم و الاتفاق .."
الكتاب مقسم إلى جزئين الجزء الأول يتطرق بالحديث عن معتقل داكاو و الجزء الثاني يحوي على بيانات إحصائية لسجناء المعتقل .
لمزيد من التفاصيل عن الكتاب ( هنا )
تقييمي للكتاب
10/9
:
أعشق مشاهدة الأفلام التاريخية
فهى بالنسبة لي فاتحة شهية للمطالعة أو أحياناً أعتبرها نوعاً من الترفيه بعد القراءة
THE
BOY IN THE STRIPED PYJAMAS
فيلم يروي معاناة السجناء تحت سطوة النازيين ، الفيلم درامي و مؤثر جداً - خاصة في المشهد الأخير - ذلك لأن كل ما عُرض كان فيما مضى قصة حياة كل سجين و ليس من نسج الخيال ..!
" انصحكم تشوفونه "
اضغط على الصورة لمشاهدة بعض من مشاهد الفيلم
أثناء تجوالي في الإنترنت
عثرت على موقع يتحدث بإسهاب عن معتقل داكاو مزوداً بصور ..
عثرت على موقع يتحدث بإسهاب عن معتقل داكاو مزوداً بصور ..
كتاب مأساوي .. يندر أن أقرأ مثل هذه الكتب.. أتأثر بها كثيرا .. بالأمس وصلني إيميل عن حميدان التركي .. تأثرت كثيرا مما قرأت .. رغم أنه لم يشكو من التعذيب ، لكنه يفتقد أهله .. يعاني مشاعر الظلم.. حقا شعرت بالأسى الشديد لحاله..
ردحذفالله المستعان..
السلام..
ردحذفشكله الكتاب حلو من وصفج له احس استطاع حتى لو بشكل بسيط يبين جزء من معناتهم ..
والفيلم مادام قصه حقيقه فيستحق المتابعه ..
مشكوره..
"كنا رجالا ننتمي إلى جنسيات مختلفة ، ورغم اختلافنا كنا - باستثناء حالات قليلة - رفاقاً تربطنا وشائح الزمالة."
ردحذفكان ذلك في الزمان حين كانت الحزازية أكبر والوعي أقل. أما الآن بالرغم من التطور والثقافة وغيره يعجز فردين في الإتفاق معاً فما بالك بمجموعة؟
شي غريب :)
أهلاً بكِ يا مي :)
ردحذفأنا عكسك تماماً أحب هذا النوع من الكتب لأنها تروي الحقائق وان كانت مقززه لكن لابد منها ..
/
حميدان التركي
قصته غريبه ..!
أسأل الله عزوجل أن يفرج عن كل مظلوم
و عليكم السلام رورو
ردحذفقليل من الكتب العربية اللي تتكلم عن المعتقلات يمكن شفت جم كتاب بس مو بكثره ..
شرحه سهل واذا تحبين هالنوع من الكتب أنصحج فيه لأن مو دسم و أسلوب الكاتب ممتع ..
:)
:
بالنسبة عن الفيلم
معاناة السجناء و طريقة تعامل النازيين لهم هذا حقيقي بس الفيلم ما يغطي بشكل وافي عن معاناتهم يعطيج نبذه عنهم ..
لو تشوفين التعليقات عالـ يوتيوب جد الفيلم مؤثر ..
عاد اذا شفتيه نزلي بوست ببلوقج
:)
سيما
ردحذفشئ غريب ومضحك و محزن في ذات الوقت ..!
أحياناً أسأل حالي " لي متى هالعصبية و التفرقه ..!"
بالأمس - ان لم تخني الذاكرة - استمعت على راديو بي بي سي العربية بعقد اجتماع بين رجال الدين من لبنان و سوريا و ايران بغرض توحيد روح السلام و المحبة بين المذهب الشيعي و السني ..
" ان شاء الله خير
بس ملينه من الفتن "
بليييز اي موقع اقدر احصل على الكتاب الاول شكله حده عجيب
ردحذفQ8-HANDICAP
ردحذفهلا والله
بس أي كتاب فيهم بالظبط انا تخربطت بين اللي كاتبتهم باليمين عن اللي اهنيه ؛)!
/
مشكوره حبيبتي على تعلقيج بالكتاب " يد الله "
ان شاء الله اذا حصلته الكتاب اكيد راح اخصص له موضوع ..
:)
lotus انا اقصد كتاب ((أشهر معسكرات الاعتقال النازية داكاو))
ردحذفياريت لو احص له بالنت
Q8-HANDICAP
ردحذفدورت بالنت بس ماحصلته ..!
ان ما فعله النازية لا يعقل .. لولاهم لما قامت الحرب العالمية الثانية التي دمرت العالم, التعصب و العنصرية التي انفرد بها الفكر النازي جعلته يتحطم ويحطم ... قراءة ممتعة للكتاب ... متابع.
ردحذفقادة
ردحذفكلما رأيت شخصاً متعصب لفكر أو لطائفة معينه بدت أخشى الحديث معه ..!
تعلمت من قرائتي للتاريخ وبالأخص عن هؤلاء بأن الثمن دائماً إراقة الدماء و لا مجال للرحمة ..!
أتمنى أن تكون هذه الزاوية مفيدة للجميع..
تحية طيبة...
ردحذفسعدت بزيارة تلك المدونة الادبية الجميلة...
دمتي بخير...
OPENBOOK
ردحذفأسعد الله صباحك أخي الكريم
يفرحني عندما أقرأ الردود الطيبة
أتمنى أن تكون مدونتي على رقي مستمر
:)
الموقع أكثر من رائع بارك الله فيكم وجزي الله القائمين عليه خير الجزاء مع تحيات إخوانكم بموقع الأزهر اليوم الناطق باسم طلاب جامعة الأزهر الشريف بمصر
ردحذفhttp://www.azhar2day.com
فضاء جميل وثري ويفدّم الكثير للعقل العربي كما أنه يحفّز ويشجّع على القراءة.. نسعد بأن نخصص صفحة خاصة لزهرة اللوتس على مدونة خالدية، تعرض قراءة في كتاب.. ونتمنى أن يلقى هذا الرجاء القبول.
ردحذفمزيدا من النجاح والتوفيق
طلاب جامعة الأزهر
ردحذفنحن أبناء محمد صلى الله عليه وسلم
أمة " اقرأ " أسعى - كما يسعى غيري - عبر هذه المدونة المتواضعة إثمار أوقاتنا بماهو مفيد و جميل
أتمنى من البارئ عزوجل أن تكون جهودنا من ميزان حسناتنا ..
سُرني زيارة عالمكم
:)
خالدية
ردحذفلهو شئ أسعد به
بالتأكيد لا مانع لدي :)
أتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع
و بالمقابل أقدم تمنياتي لمدونة الخالدية المزيد من التقدم والرقي ..
بالصدفة وصلت لمدونتك الرائعة ..شكرا لك
ردحذفأهلا بك عزيزتي
حذفممتنة لتلك الصدفة
:)
أتمنى أن تروق لك كل في المدونة
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف