اسم الكتاب : جيوب مثقلة بالحجارة ورواية لم تكتب بعد
نوع الكتاب : سيرة حياة - قصة قصيره
اسم الكاتب : فرجيينا وولف
اسم المترجم : فاطمة ناعوت
عدد الصفحات : 157
سنة النشر : 2009
دار النشر : المركز القومي للترجمة
في القرن التاسع عشر لم تكن المرأة ذات شأن والكل يرفع قبعته لكل إسم ذَكرٍ يُذكَر ..!
هذه السيدة لم تنحنِ قامتها لتقاليد المجتمع وشأنها شأن أي إبنة تنتمي للأسرة الفيكتورية لايسمح لها بتلقي التعليم في المدرسة ، ورغم ذلك استطاعت أن تثقف نفسها بنفسها حتى غدت رواياتها التي تثير إحتجاجاً على تقاليد المجتمع البالية ونظرتهم الدونية للمرأة ، وحتى بعد وفاتها لا زالت إصداراتها الأدبية تنبض بالحياة وعكف كثير من الكتاب كتابة عن سيرة حياتها الشخصية والأدبية ..
لم تكن طفولتها بريئة ، فقد تعرضت للتحرش الجنسي من قبل أخيها - الغير الشقيق - وتوفت والدتهل وهى في سن المراهقة ، وتأثرت كثيراً بوفاة أبيها فلم تتحمل قلبها الرقيق فاجعة موته ومنذ ذلك الحين باتت تعاني من اضطرابات عقلية عجز الأطباء في ذلك الوقت معالجته ومعرفته أسبابه وهو الآن يعرف بمرض BI-POLA وهو أشبه بضربات بضربات تخبط بعنف على المخ ، وأخذ هذا المرض يأتي على فترات زمنية سرعان ما غدى متلازماً طيلة سنوات عمرها الأخيرة ، فأستلسمت لنهر الأوز منتحرةً بعد أن عبأت جيوبها بالحجارة ..
الكتاب لم يكن يتحدث عن قصتها القصيرة " رواية لم تكتب بعد " بقدر ما يتحدث عن سيرة حياتها ..
في القرن التاسع عشر لم تكن المرأة ذات شأن والكل يرفع قبعته لكل إسم ذَكرٍ يُذكَر ..!
هذه السيدة لم تنحنِ قامتها لتقاليد المجتمع وشأنها شأن أي إبنة تنتمي للأسرة الفيكتورية لايسمح لها بتلقي التعليم في المدرسة ، ورغم ذلك استطاعت أن تثقف نفسها بنفسها حتى غدت رواياتها التي تثير إحتجاجاً على تقاليد المجتمع البالية ونظرتهم الدونية للمرأة ، وحتى بعد وفاتها لا زالت إصداراتها الأدبية تنبض بالحياة وعكف كثير من الكتاب كتابة عن سيرة حياتها الشخصية والأدبية ..
لم تكن طفولتها بريئة ، فقد تعرضت للتحرش الجنسي من قبل أخيها - الغير الشقيق - وتوفت والدتهل وهى في سن المراهقة ، وتأثرت كثيراً بوفاة أبيها فلم تتحمل قلبها الرقيق فاجعة موته ومنذ ذلك الحين باتت تعاني من اضطرابات عقلية عجز الأطباء في ذلك الوقت معالجته ومعرفته أسبابه وهو الآن يعرف بمرض BI-POLA وهو أشبه بضربات بضربات تخبط بعنف على المخ ، وأخذ هذا المرض يأتي على فترات زمنية سرعان ما غدى متلازماً طيلة سنوات عمرها الأخيرة ، فأستلسمت لنهر الأوز منتحرةً بعد أن عبأت جيوبها بالحجارة ..
الكتاب لم يكن يتحدث عن قصتها القصيرة " رواية لم تكتب بعد " بقدر ما يتحدث عن سيرة حياتها ..
تقييمي للكتاب
10/6
10/6
السلام عليكم و رحمة الله
ردحذفصدقيني مسرورة جدا لأنني وجدت هذه المدونة ,,أسلوبك مريح جدا ,,قائمة كتبك رائعة جدا ,,سسررت لانني وجدت من يشاركني هذا الشغف ,,نهارك سعيد
وعليكم السلام والرحمة
حذفوأنا بدوري سعدت كذلك
ونهارك أسعد
:)
اسعدت بالخير..
حذفجيوب مثقلة بالحجار وقلوب مثقلة بالهموم هذا مآلها إلا مارحم ربي..
اتمنى اتقبلني من قارئك قلمك رشيق ..دمت بخير
صدقت القول ..!
حذفشكرا على الإطراء الجميل ياسيد علي ..
جمعه مباركه :)
السلام عليكم ...
ردحذفمدونة جميلة
كم أنا سعيدة لاني وقعت عليها ..
وعليكم السلام والرحمة
حذفوإسمك أجمل يا صفاء :)
أتمنى أن تجدي مايسرك في مدونتي
هل يمكن تحميل الكتب
ردحذفللأسف لا أعرف ..
حذفأعتذر
:)!