اسم الكتاب : كخه يا بابا
نوع الكتاب : مقالات
اسم الكاتب : عبدالله المغلوث
عدد الصفحات : 117
سنة النشر : 2011
دار النشر : مدارك
نوع الكتاب : مقالات
اسم الكاتب : عبدالله المغلوث
عدد الصفحات : 117
سنة النشر : 2011
دار النشر : مدارك
ابتعته من معرض الكتاب - البحرين
هذا الكتاب الذي أثار ضجة - نسبية - حول انتقاداته للظواهر الاجتماعية السائدة في المجتمع السعودي ..
عبدالله المغلوث حاله كحال بعض الأقلام السعودية الشابة التي تسعى لجعل مجتمعهم أكثر رقياً وتحضراً ، حتى وإن كثرت تلك النوع من الكتب وتكرار الكتابة عن ذات المشكلات أرى أنها لابد منها حتى تتغير مجتمعاتنا إلى الأفضل ..
بعضاً مما راق لي :
طرق التربية الارتجالية المبكرة التي تمارس في أغلب منازلنا أنجبت مآسي تقفز من أفواهنا كلما تحدث أحدنا أو سأل أحدنا .
فلا
نعرف كيف نبدأ الحوار وكيف ننهيه يجب أن يدرك أبناؤنا كيف يتحدثون وكيف
يسألون ، هناك أسئلة كثيرة تكرس الطائفية والقبلية والتمييز علينا أن
نطردها ، ونقمعها ، ونصادرها .
إنه لا فرق بين الألم والأمل سوى أن اللام تقدمت في الأولى وتأخرت في الثانية
فلندفها بكل ما أوتينا من قوة مهما أنفقنا من معاناة لتعود إلى مكانها في الخلف وليس في الصدارة . فهل نحن فاعلون ؟
إذا أردنا أن يعشق ابناؤنا القراءة فمن الأحرى أن ندعهم يطالعوننا ونحن نلتهم الكتب بشراهة الواحد تلو الآخر دون هوادة ،أن نملأ رفوف مكتباتنا بكتب مختلفة ومتنوعة ، أن نهنئهم عندما يقرأون صفحة ، ونكافئهم عندما يفرغون من كتاب ستكون النتيجة مذهلة .
تقييمي للكتاب
10/7
حلو الكتاب منوع وخفيف وفيه افكار جديدة
ردحذفكثر هذا النوع من الكتب في الآونة الأخيره .. وقد تشابهت في كثير من المواضيع والأفكار لكن لكل واحد منهم أسلوبه الخاص وقد راق لي أسلوب صاحب هذا الكتاب
حذفسلام عليكم...وكل عام وانت بخير بمناسبة عيد الاضحى المبارك
ردحذفعنوان الكتاب ملفت, عبار عن نهر وحث على الرفض والتقيؤ تجنبا لبلع ما هو ضار.
من العنون من إقتباسك يستشفى بأن الوصاية على الابناء في كل امر- دون إيجاد القدوة المثالية في المربي - تعود باضرر عليهم في المستقبل,لانه يكسر ذات العادات السئة منها والحسنة دون إعتبار لتغير الزمان وعدم إعطاء الابناء حرية التفكير بأنفسهم....هل تبقى كخه بابا مقبول؟
ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﺮﺣﻤﺔ .. ﻭﺃﻧﺖ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﺻﺤﻪ ﻭﺳﻼﻣﻪ ﺃﺥ ﻋﻠﻲ
حذفﻳﺘﺮﺍﺀﻯ ﻟﻲ ﺃﻧﻚ ﻟﻢ ﺗﻘﺮﺃ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ..
ﻓﻬﻮ ﻋﻠﻰ ﻧﻘﻴﺾ ﻣﺎﺗﻔﻀﻠﺖ ﺑﻪ ..!
ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺗﻄﺮﻕ ﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻭﻣﺸﻜﻼﺕ ﻋﺪﺓ ﺣﻤﻞ ﺍﻟﻌﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﻡ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﻒ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻭﻻ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻟﺮﺑﻤﺎ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻧﺎﻝ ﺍﻟﻨﺼﻴﺐ ﺍﻷﺳﺪ ..!
ﺫﻛﺮ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﺮﻓﻪ ﻓﻲ ﺣﻖ ﻫﻮﻳﺔ ﻣﺠﺘﻤﻌﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻭﺭﻏﻢ ﺫﻟﻚ ﻓﻬﻮ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻨﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺗﺼﺮﻓﻪ ﺍﻟمشين ..!
ﺃﺩﻋﻮﻙ ﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻓﻬﻮ ﻣﻤﺘﻊ
:)ﺭﺩ
سلام عليكم..
ردحذفاستنتاجك في محله لم أقرؤه بعد لكن اسعى إلى ذلك إن شاء الله .
وما كتبته هو استنتاج من إقتباسك والعنوان اللافت للكتاب.. وإلى جديد مفيد يكون الانتظار موفقين