03 ديسمبر 2012

الحبيب الافتراضي




















اسم الكتاب : الحبيب الافتراضي
نوع الكتاب : نثر
اسم الكاتب : غادة السمان
عدد الصفحات : 160
سنة النشر : 2005
دار النشر : منشورات غادة السمان

لا حاجة لأن يكون لك حبيباً حتى تعرف معنى الحب ، وقله من يصدقون في معانيه ..!
أعرف كيف أتعامل مع الحزن ، أن أتعايش مع أبجدية تلك السيدة الدمشقية ..
 أن أتجرد من كل شيء ولايشاطرني سواها وبجانبي قهوتي التركية ولا بأس بالإستماع لمقطوعة نيكوس اليوناني ..


 **
وحده الحبيب الافتراضي 
يستطيع أن يكون سعيداً بأوهامه الحقيقية ..
**
ولم تكن جملة معترضة في حياتي ،
ولافاصلة بين جملتين ..
كُنت حياتي في آخر السطر ،
وكلمة واحدة من أول السطر :
أحبك



تقييمي للكتاب 
10/10

هناك 4 تعليقات:

  1. سلام عليكم...
    مشاء الله هل يا ترى كل قراءة لها طقوس خاصة كما هو إحتفاؤك بالمرأة الدمشقية ؟!
    وحده الحبيب الافتراضي
    يستطيع أن يكون سعيداً بأوهامه الحقيقية...هل يفهم بأنه يعيش الوهم ؟ ماذا عن ضياع العمر في الوهم؟ ممكن إعانتي بفهم صحيح اكون لكم من الشاكرين.
    حتى قراءة اخرى عيشوا بسلام الحب

    ردحذف
  2. وعليكم السلام والرحمة ..

    بكل تأكيد لكل كتاب له طقوسه الخاصة :) !

    يتراءى لي أنك لم تقرأ لغادة السمَان من قبل ؟!

    المرأة بطبيعتها خُلقت مختلفة عن الرجل لكن لا تناقضه ولا تشابهه ولوكان كذلك لأكتفى الله بخلق جنس واحد في الأرض ..!

    وغادة ليست ككل الشعراء وكتَاب النثر ..
    هى تتغنى بالحب الروحاني ،
    تعشق الحب لا الحبيب ..!
    وعشقها ينصب بالحبر والورق ،
    الخوص في أبجديتها عالم بأسره ..

    لكن قِله من يفهم غادة ، وغالبية معشوقيها ليسوا من الرجال ..!
    لو إطلعت عبر موقع Goodreads على ردود القراء - لا القارئات - لتفهمت " لاعنصريتي " عندما كتبت في البدء المرأة تختلف عن الرجل ..

    دمت بخير
    :)

    ردحذف
    الردود
    1. سلام عليكم...
      رؤيتك صائبة رغم أني حاولت لكن فشلت, لكن بعد رأيك هذا شجعني للمحاولة مرة اخرى على امل أن أوفق لفهم أمراة تعيش اجواء الفضيلة والحب بعيدا عن مجمون الكلمات...شكرا للتبيان

      حذف
  3. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف